نضال الاحمدية تدعي ان محامي هيفاء وهبي هددها

تستمر تفاعلات النزاع القضائي بين الفنانة هيفاء وهبي من جهة وبين نضال الأحمدية، والفنانة رولا سعد، ومدير أعمالها كريم أبي ياغي من جهة أخرى.


نضال الاحمدية

فبينما إكتفت رولا سعد بالبيان الذي نشرناه قبل أيام وأحتجبت عن الصحافة وإجراء المقابلات حزناً على وفاة عمها، والتزام كريم أبي ياغي الصمت، إستمرت الحرب بين الأحمدية ومحامي هيفاء بعد أن وزعت الأخيرة بياناً نارياً إتهمته فيه بإجتزاء الحكم، وهددت بتقديم شكوى ضده أمام نقابة المحامين.

وعادت الأحمدية لتوزع بياناً صحفياً آخر وردتنا نسخة منه فيها إدعاءات جديدة ضد محامي الفنانة هيفاء وهبي بأنه هدد الجرس بالتكسير، وهدد مقدم برنامج "عندما يفتح الملف" جو معلوف بالقتل . وفيما إذا كان ما ورد في البيان حملة إعلامية جديدة من ضمن سلسلة الحملات المحمومة التي تشنها الأحمدية على خصومها، أو واقع حقيقي يحتاج للمتابعة والتحقيق ننشر البيان كما ورد (دون تصحيح).

نص البيان كما نشر :

محامي هيفاء وهبي هددنا بالتكسير والقتل وجو معلوف فر هاربا بأمر من عائلته :
" بعد أن صدر قرار قاضي التحقيق في جبل لبنان الرئيس فادي صوان بتبرئتي من الدعوى المقامة ضدي من هيفاء وهبي حول (الفيلم) !! وذلك بتاريخ 15 – 4 – 200 م .. وبعد أن حول قاضي التحقيق القضية الثانية المرفوعة من هيفاء ضدي بعد أن ظن فيها ورفعت إلى محكمة المطبوعات للنظر فيها وهي قضية قدح وذم وهي المحكمة المختصة (محكمة المطبوعات) للحكم فيها ضدي أو لصالحي أي براءة أو ادانة .. فوجئنا بتصرحات نارية وسريعة من محامي هيفاء في عدة صحف أنه وموكلته ربحا الدعوى!
وقدم بياناً بقرار القاضي اجتزأ منه مادة الحكم بالبراءة من الفيلم الاباحي مبقياً على الحكم الثاني الذي يقضي بتحويلي إلى محكمة المطبوعات. ومثل هذا الفعل من محامي هيفا باجتزاء قرار القاضي يحاكم عليه حسب قوانين نقابة المحامين في لبنان خصوصاً وأنه نصب نفسه محامياً وقاضيا وحاكما بأمره مضللاً الرأي العام مديناً إياي بما برأني منه القاضي والنيابة العامة.
والتزمت الصمت وعدم الرد بانتظار انتهاء مدة ال 24 ساعة حيث تنتهي المدة الزمنية القانونية.. أي انقضاء المهلة القانونية التي تعطي هيفاء حق استئناف حكم قاضي التحقيق والنيابة لعامة إلا أن المهلة انقضت وهيفاء ومحاميها لم يستأنفا القرار وهذا غريب ويدعو إلى التساؤل وسوء نيتي تقول أنهما يدركان منذ بداية الادعاء أنهم أرادوها تشويه سمعة لي وحكم علي من الرأي العام ولم يكن يعنيهما حكم القضاء والدليل أن هيفا ما حضرت مرة أمام القاضي لتواجهني إلا وأحضرت كل الصحافة اللبنانية معها والوكالات الأجنبية؟!
وبعد انقضاء مدة الاستئناف قام وكيلي الاستاذ سامر سمعان وبطلب مني بطلب اذن من نقيب المحامين في لبنان الاستاذ رمزي جريج لملاحقة محامي هيفاء جزائياً واتخاذ كل الاجراءات القانونية اللازمة لحماية كرامتي من العبث.
وبعد أن قام وكيلي بالتقدم من نقيب المحامين وبعد مرور ما يقارب الاسبوع قام محامي هيفاء ظهيرة اليوم بالاتصال بوكيلي ظهيرة اليوم وقال له يسب ويشتم : (بدك تعتبروا تهديد اعتبروا.. بدك تعتبرو وعيد اعتبروا.. بدي كسر مجلة الجرس عليكن وأنا هيك هيك هيك (... ) قبل ما كون محامي (استخدم عبارات نابية غير صالحة للنشر) وتابع غير مكتف بالتكسير والنابي من الكلام بأن هدد بالقتل فقال: أنا وبعرف بيت جو معلوف (معد ومقدم برنامج الملف) رح روح اقتلوا واتخلص منو..
وأمام ذهول وكيلي الذي بالكاد حاول تهدئة زميلة قفل محامي هيفاء الخط. الجرس طلبت من الجهات الامنية حمايتها وجو معلوف أمره أمه وهو يتيم بأن أمنت له مكاناً آمناً وأقفلت خطوطه.

وبانتظار قرار نقيب المحامين الذي علمنا أنه سيقطع عطلته الجمعة والأثنين المصادفين (يوم الجمعة الحزينة وعيد الفصح المجيد لدى طائفة الروم) ليتابع القضية حسب الاصول."

الله ياخد هيفل شو مشكلجية
ههههههههههههه

وانا معك ولك عامله عصابه وما خلت حدا من شرها

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

تضربي انتي وياها
قولن امين

مشكووووووووووووووووورة على هالمعاومات


تقبلي تحياتي


اخوكم جهاد الفلسطيني

شكرا اخ جهاد